اتهمت
النمسا مغربيا وجزائريا بالضلوع في التفجيرات الارهابية التي هزت العاصمة باريس نونبر
2015.
وذكرت
صحيفة « الدايلي ميل » البريطانية أن المحققين النمساويين تمكنوا من تحديد هوية المغربي،
البالغ 26 عاما والجزائري،40 عاما، في منطقة سلازبورغ، بالإضافة الى باكستاني وجزائري
آخر.
هذا،
ووردت أسماء عدد من المواطنين المغاربة ضمن المشتبه بهم في الضلوع في أحداث باريس،
وبلجيكا، الأمر الذي تسبب في التضييق على الجالية المغربية في الخارج، التي بات ينظر
اليها بعين الريبة والشك عن حدوث أي عمل ارهابي.