 |
| flickr |
المصدر: (د ب أ)
أظهر استطلاع حديث أن 60 بالمئة تقريبا من المواطنين في ألمانيا يتخوفون من حدوث تلاعب وهجمات إلكترونية خلال الانتخابات البرلمانية المنتظرة في ألمانيا في شهر أيلول/سبتمبر القادم.
وأوضح الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوجوف" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من شركة "مايكروسوف" أن 33 بالمئة من المخاوف تنتج عن نشر أخبار كاذبة و25 بالمئة منها ينتج عن التلاعب في فرز الأصوات.
وأكد ميشائل كرانكافتر، خبير أمني بفرع شركة مايكروسوفت في ألمانيا، أن الشركات على وعي بمسؤوليتها.
ودعا على المستوى العالمي لتعزيز التعاون العالمي بين المنظمات الحكومية وقال: "إننا بحاجة على المستوى العالمي لمعايير رقمية للأمن الإلكتروني".
ولكن لم يوافق على ذلك سوى 42 بالمئة فقط ممن شملهم الاستطلاع الذي شارك به أكثر من ألفي شخص ممن يحق لهم الانتخاب في ألمانيا من مراحل عمرية متنوعة.
وبالمثل لم يعتبر كثير ممن شملهم الاستطلاع فكرة إبرام اتفاقية دولية خاصة بالقواعد الأساسية على الإنترنت تعمل على الحد من الهجمات الإلكترونية، فكرة مناسبة.
وبحسب الاستطلاع، اعتبر 69 بالمئة من الألمان أن الشركات التقنية لها مسؤولية في تحقيق الأمن على الإنترنت، واعتبر 61 بالمئة من المشاركين المستخدمين أنفسهم مسؤولين عن ذلك أيضا.
ومن جانبه شدد كرانافتر على ضرورة أن يكون المستخدمون أكثر وعيا بالمخاطر التي يمكن التعرض لها وأن يجعلوا أنظمتهم مواكبة للمستوى المعاصر، محذرا بقوله: "وإلا سيكافحون بأدوات من الماضي ضد مشكلات الحاضر".
أظهر استطلاع حديث أن 60 بالمئة تقريبا من المواطنين في ألمانيا يتخوفون من حدوث تلاعب وهجمات إلكترونية خلال الانتخابات البرلمانية المنتظرة في ألمانيا في شهر أيلول/سبتمبر القادم.
وأوضح الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوجوف" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من شركة "مايكروسوف" أن 33 بالمئة من المخاوف تنتج عن نشر أخبار كاذبة و25 بالمئة منها ينتج عن التلاعب في فرز الأصوات.
وأكد ميشائل كرانكافتر، خبير أمني بفرع شركة مايكروسوفت في ألمانيا، أن الشركات على وعي بمسؤوليتها.
ودعا على المستوى العالمي لتعزيز التعاون العالمي بين المنظمات الحكومية وقال: "إننا بحاجة على المستوى العالمي لمعايير رقمية للأمن الإلكتروني".
ولكن لم يوافق على ذلك سوى 42 بالمئة فقط ممن شملهم الاستطلاع الذي شارك به أكثر من ألفي شخص ممن يحق لهم الانتخاب في ألمانيا من مراحل عمرية متنوعة.
وبالمثل لم يعتبر كثير ممن شملهم الاستطلاع فكرة إبرام اتفاقية دولية خاصة بالقواعد الأساسية على الإنترنت تعمل على الحد من الهجمات الإلكترونية، فكرة مناسبة.
وبحسب الاستطلاع، اعتبر 69 بالمئة من الألمان أن الشركات التقنية لها مسؤولية في تحقيق الأمن على الإنترنت، واعتبر 61 بالمئة من المشاركين المستخدمين أنفسهم مسؤولين عن ذلك أيضا.
ومن جانبه شدد كرانافتر على ضرورة أن يكون المستخدمون أكثر وعيا بالمخاطر التي يمكن التعرض لها وأن يجعلوا أنظمتهم مواكبة للمستوى المعاصر، محذرا بقوله: "وإلا سيكافحون بأدوات من الماضي ضد مشكلات الحاضر".
