 |
| flickr |
المصدر: (د ب أ)
كشف تقرير صحفي ارتفاعا كبيرا في عدد الشكاوى من التحرش الجنسي والتطرف اليميني وسوء السلوك من قبل قادة في الجيش الألماني في النصف الأول من العام الجاري.
وذكرت صحيفة "راينيشه بوست" الألمانية الصادرة اليوم السبت استنادا إلى بيانات وزارة الدفاع الألمانية أن هناك زيادة قوية في عدد حالات الاشتباه في سوء تصرف من قبل قادة تجاه مرؤسيهم في الجيش.
وبحسب التقرير، بلغت عدد الحالات التي تم الإبلاغ عنها العام الماضي 28 حالة، بينما بلغ عددها منذ مطلع 2017 حتى 9 تموز/يوليو الجاري 56 حالة.
وبلغ عدد البلاغات عن انتهاكات جنسية خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري 127، مقابل 128 حالة في العام الماضي بأكمله.
أما عن البلاغات عن وقائع ذات خلفيات يمينية متطرفة أو معادية للأجانب، فبلغت في النصف الأول من العام الجاري 96 بلاغا، مقابل 63 بلاغا عام 2016.
وقال متحدث باسم الوزارة في تصريحات للصحيفة إن البلاغات لا تتعلق فقط بوقائع جديدة، بل أيضا بوقائع قديمة يرى مقدموها أنه لم يتم التعامل معها بصورة مناسبة في الماضي، مشيرا إلى أن الكثير من هذه البلاغات يعاد التحقيق فيها حاليا.
يذكر أن الجيش الألماني واجه انتقادات خلال الأشهر الماضية بسبب وقائع تتعلق بممارسات جنسية سادية في ثكنة عسكرية بمنطقة بفولندورف واكتشاف واقعة الضابط اليميني المتطرف المشتبه بصلته في الإرهاب، فرانكو إيه.
كشف تقرير صحفي ارتفاعا كبيرا في عدد الشكاوى من التحرش الجنسي والتطرف اليميني وسوء السلوك من قبل قادة في الجيش الألماني في النصف الأول من العام الجاري.
وذكرت صحيفة "راينيشه بوست" الألمانية الصادرة اليوم السبت استنادا إلى بيانات وزارة الدفاع الألمانية أن هناك زيادة قوية في عدد حالات الاشتباه في سوء تصرف من قبل قادة تجاه مرؤسيهم في الجيش.
وبحسب التقرير، بلغت عدد الحالات التي تم الإبلاغ عنها العام الماضي 28 حالة، بينما بلغ عددها منذ مطلع 2017 حتى 9 تموز/يوليو الجاري 56 حالة.
وبلغ عدد البلاغات عن انتهاكات جنسية خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري 127، مقابل 128 حالة في العام الماضي بأكمله.
أما عن البلاغات عن وقائع ذات خلفيات يمينية متطرفة أو معادية للأجانب، فبلغت في النصف الأول من العام الجاري 96 بلاغا، مقابل 63 بلاغا عام 2016.
وقال متحدث باسم الوزارة في تصريحات للصحيفة إن البلاغات لا تتعلق فقط بوقائع جديدة، بل أيضا بوقائع قديمة يرى مقدموها أنه لم يتم التعامل معها بصورة مناسبة في الماضي، مشيرا إلى أن الكثير من هذه البلاغات يعاد التحقيق فيها حاليا.
يذكر أن الجيش الألماني واجه انتقادات خلال الأشهر الماضية بسبب وقائع تتعلق بممارسات جنسية سادية في ثكنة عسكرية بمنطقة بفولندورف واكتشاف واقعة الضابط اليميني المتطرف المشتبه بصلته في الإرهاب، فرانكو إيه.
