 |
| flickr |
تداول نشطاء عراقيون على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك رسالة للاجئة عراقية مقيمة في النمسا عبرت فيها عن استيائها للوضع الحالي ومدى معاناتها مثلها مثل باقي اللاجئين العراقيين الذين أدارت لهم السلطات النمساوية ظهرها.
وفِي سردها للمراحل التي مرت بها منذ الْيَوْمَ الاول من تجربتها كتبت اللاجئة العراقية على حسابها في الفايسبوك: "هربنا باحثين عن الأمان والمستقبل، اتجهنا وعبرنا دول وبحار ورأينا الأمرين.
دخلنا أوروبا وقلوبنا تحمل الألم فرحين لكن للأسف ماتت أمانينا مع أول خطوة على شاطىء رملي جرفته الأمواج إلى أبناء وطني الغالي"
اللاجئة التي قالت أنها سوف تنتفظ عن غبار الإنتظار وستبدأ بالتحضير لوقفة أمام السفارة الكندية الأسبوع القادم وترفع مذكرة للسفير الكندي في النمسا، ترمي من هذه الخطوة نقل معاناتها وبقية اللاجئين العراقيين وكسر حاجز الصمت على حد تعبيرها .
اللاجئة التي قالت أنها سوف تنتفظ عن غبار الإنتظار وستبدأ بالتحضير لوقفة أمام السفارة الكندية الأسبوع القادم وترفع مذكرة للسفير الكندي في النمسا، ترمي من هذه الخطوة نقل معاناتها وبقية اللاجئين العراقيين وكسر حاجز الصمت على حد تعبيرها .
و على ما يبدو فإن الهدف الأساسي من هذه الخطوة هو التماس حق اللجوء في كندا من السفارة الكندية في فيينا.
