flickr |
وارتباطاً بهذه الإحصائيات، قال وزير الداخلية النمساوي السيد هربرت كيكل (حزب الحرية) بأن هذه النسبة تعتبر سببا آخرا لتشديد الرقابة على طالبي اللّجوء .
وفِي هذا السياق قال بأنه صار من اللازم مُراقبة هواتف طالبي اللُجوء حتى يتسنّى معرفة نواياهم مُسبقاً والتّعرف أيضاً على هوياتهم الصحيحة.
في نفس السياق قال السيد هربرت كيكل بأن تقارير أمنية حديثة أفادت بأن ما يقارب 300 إسلامي يعيشون في النمسا ويشكلون خطراً على الجمهورية، وفِي هذا الصدد قال السيد كيكل بأنه يَجِب إخضاع هذه الفئة للمراقبة الشديدة وإتخاد الإجراءات اللازمة في حقِّها.
المصدر : orf- صياغة : المزود