![]() |
flickr |
سلطت صحيفة كلاينه النمساوية الضوء على تزايد نسبة حظر الباحثين عن العمل في النمسا من الاستفادة من المساعدة الخاصة بالتعويض عن البطالة من طرف موظفي وكالة العمل النمساوية أو (مكتب العمل) كما يسميه أفراد الجالية العربية في النمسا
و قد استند هذا المصدر الإعلامي في تقريره على معطيات صادرة من فرع منظمة الكاريتاس في ولاية شتاير مارك ،التي باتت وكالة العمل فيها تحتل مركز الريادة فيما يخص وقف المساعدات المالية المقدمة للباحثين عن العمل
و حسب ما أوردته صحيفة كلاينيه، فقد شهدت ولاية شتاير مارك (عاصمتها مدينة غراتس)لوحدها سنة 2017، توقيف التعويض عن البطالة من طرف وكالة العمل على 4874 شخص، ليرتفع هذا العدد سنة بعدها ويصل الى 6289 حالة توقيف
أما عن الأسباب و المبررات التي تجعل موظفي وكالة العمل يحرمون العديد من الباحثين عن العمل من تعويض البطالة، فقد حددها نفس المصدر
المصدر: موقع المزود.كوم-متابعة