 |
| pixabay |
النمساوي ديتريش ماتشيتيتس اكتشف سنة 1982 أثناء رحلة له في القارة الآسيوية و بالضبط في تايلاند مشروب طاقة أسيوي و جربه ليسرع بعدها مباشرة إلى تسجيل حقوق إنتاج مشروب طاقة في بلده
بدأ بيع مشروب طاقة ريدبول بتاريخ 1 أبريل نيسان 1987 فقط داخل النمسا
سنة 2013 باعت شركة ريدبول 5,38 مليار علبة معدنية و استطاعت من خلال ذلك تحقيق رقم مبيعات فاق 5 مليار يورو
رفع مواطن أمريكي دعوة ضد شركة ريدبول اتهم من خلالها الشركة بتغليط المستهلك من خلال وصلاتها الإشهارية ، حيث اعتقد هذا المواطن بأن لهذا المشروب الطاقي فعالية أكثر من القهوة ، لكنه لم يلاحظ ذلك منذ شروعه في إستهلاك هذا المشروب ، و قد تمكن هذا المواطن من ربح هذه القضية ضد شركة ريدبول حيث حصل في الأخير على تعويض بقيمة 13 مليون دولار أمريكي
تحتوي علبة واحدة من مشروب الطاقة ريدبول بحجم 250 ملغرام على ما يقارب 80 من الكوفيين
لم تستطع حتى الآن المصلحة الألمانية المتخصصة في مراقبة السلع من إيجاد دليل على أن مشروب الريدبول يحتوي على مكونات تزيد في أداء الفيتامين أو الجرونولوراك تون
كان بيع مشروب الطاقة ريدبول ممنوعا في فرنسا حتى سنة 2008
حسب أبحاث مجلة تسايت و مجلة مانادجر تخصص شركة ريدبول ثلث أرباحها في الإعلانات و الحملات التسويقية و تعتبر هذه الحصة كبيرة جداً إذا ما قورنت بشركة كوكاكولا التي تخصص فقط 7٪ من رقم معاملاتها للإعلانات
يمتلك النمساوي ديتريش ماتشيتيتس فقط الجزء الأصغر من أسهم شركة ريدبول ، حيث يملك 49٪ من الأسهم ، في حين تملك عائلة يوفيديا التايلاندية 51٪ من أسهم الشركة
هناك أكثر من 600 رياضي تربطهم عقود مع شركة ريدبول
حسب أبحاث مجلة مانادجر لا تتجاوز القيمة الإجمالية لإنتاج علبة ريدبول واحدة 10 سنت
ريدبول تعتبر من الشركات العالمية التي تنخرط بشكل قوي في المجال الإعلامي، حيث أنها تملك قناة خاصة بها ، و أيضاً عدة مجلات من بينها المجلة النمساوية الشهيرة (سيرفوس)
المزود.كوم - متابعة