 |
| flickr |
منذ عام 2013 تمكن فريق إزالة الألغام التابع للقوات المسلحة النمساوية من استخراج 265 طناً من المواد الحربية. في العام الماضي ، كان هناك 1،267 تقريرًا عن مواد تم العثور عليها
وقد تمكنت خدمة إزالة الألغام ، التي تم نقلها من وزارة الداخلية إلى وزارة الدفاع في بداية عام 2013 ، حتى الآن من إزالة وتدمير 265 طناً من المواد الحربية
وفقط في عام 2020 تم تقديم 1267 تقريرًا عن اكتشافات جديدة وفقًا للبيانات الصادرة يوم الخميس. يعمل الجنود التابعون لهذ الفرقة في المتوسط ثلاث إلى أربع مرات في اليوم في جميع أنحاء النمسا - في المدن وفي تضاريس جبال الألب وفي المسطحات المائية
وذكرت وزارة الدفاع في بيان لها هذا الأسبوع بـأن كميات كبيرة من الذخيرة من الحربين العالميتين الأولى والثانية ما زالت موجودة على الأراضي النمساوية، مضيفة بأن 50 في المائة من عمليات الاستخراج نفذت فقط في ولاية النمسا السفلى. وقد بلغ مجموع 4300 عملية الاستخراج التي تم تنفيذها على مستوى النمسا كلها 4300 عملية
و جاءت ستيريا والنمسا العليا في المرتبة الثانية والثالثة مع ما يزيد قليلاً عن 1000 اكتشاف لكل منهما. في معظم الحالات ، يتم إبطال مفعول آثار الذخيرة المتبقية من الحرب ونقلها بعيدًا وإزالتها لاحقًا