flickr |
المصدر: موقع القناة النمساوية الأولى
قبل فضيحة إيبيزا كان السياسي النمساوي هاينتز كريستيان شتراخه يتربع لسنوات على عرش حزب الحرية اليميني المتطرف و كان راتبه الشهري كنائب المستشار النمساوي يصل إلى 18.000 يورو شهريا، ناهيك عن العلاوات التي كان يستخلصه من هنا و هناك
لكن يبدو أن فترة الراحة المالية قد ولت بالنسبة لهذا السياسي الذي قلبت فضيحة إيبيزا حياته رأسا على عقب، و وضعته في مركز التحقيقات من طرف النيابة العامة و النيابة المتخصصة في قضايا الفساد و الاقتصاد
و في تدوينة له على حسابه الخاص في فايسبوك اعترف السيد شتراخه بأن كل هذه التحقيقات التي طالته على مدى ما يقارب السنتين و النصف أثرت عليه ماديا. لذلك وجه السيد شتراخه دعوة لمتابعيه على الفايسبوك لكي يتبرعوا له بالمال